“لا لزواج القاصرات”

١- عبارة خبيثة أطلقها جماعة سيداو وتحرير المرأة، وتناقلتها فئات من المجتمع، حتى وصلت عدواها إلى عدد من المصلحين والمصلحات.

٢- طبعا يقصدون بالقاصرة من دون ١٨ سنة، وهم يبذلون الآن الغالي والنفيس لرفع السن إلى ٢١، ثم إلى ….

٣- هل تعلم أنه ليست عندهم مشكلة في أن تصاحب القاصرة شبابا وتخرج معهم ويمارسون الزنى، فهذا في قاموسهم من الحريات التي لا يجوز الاعتداء عليها.

?????????????

٤- طبعا عندنا في شريعتنا أحكام لزواج البنت قبل البلوغ مش قبل ١٨، وهي أحكام تدلك على عظمة الشريعة، ولكن القوم لا يعلمونها ولا يفقونها، ولا يريدون ذلك ولا يهتمون به في قاموسهم.

٥- يلعبون بقوة على وتر عدد من الحكايات الفاشلة لزواج القاصرات (على طريقتهم)، ونحن نقابلهم بأضعاف أضعاف أضعاف حكايات النجاح لزواج القاصرات (على طريقتهم)

بل مستعدون لنعطيهم حكايات فاشلة لزواج طبيبات ومهندسات وعالمات فيزياء ،،،، والقصة تطول ،،،

٦- ترى مش كثير ميتين احنا نزوج القاصرات، ولكننا نرفض طريقتهم في العرض التي تغمز في شريعتنا، وتلمز في تراثنا وقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا ،،،

ونعتبر أن النضج الاجتماعي والقدرة على القيام بشؤون الأسرة له مؤثرات متعددة، وقد نجد بنت ١٥ سنة قادرة على قيادة أسرة أكثر من بنت ٣٠ ?

المطلوب: عينكم عالأسرة فإن الهجمة اشتدت عليها ،،، وسلامتكم ?

?????????????

د محمد الطرايرة