استعجال الإنسان

الإنسان يريد أن يدعو اليوم ويستجيب الله له في الغد، أو يدعو في الصباح ويُستجاب له في المساء، لا، ليس الأمر كذلك؛ لله تعالى سُنن لا بد أن نصبر عليها وأن نراعيها.. فكل شيء عند الله بأجل مسمى.