الماضي
الماضي هو: كتاب الذكريات والإنجازات والمواقف الذي ستقرؤه اليوم، إمّا أن يكون له أثر إيجابي أو سلبي في سلوكك وصحتك ونفسيتك وأهدافك وقيمك.
وأما الحاضر فهو :كتاب ذكريات المستقبل الذي ستقرؤه قبيل موتك، فإذا أردت أن يكون كتابك مصدرًا لرفع الهمّة وملهمًا لأعمال عظيمة تفتخر بها يوم العرض الأعظم، وتكون خاتمة أعمالك صالحة.
فأحسن استغلال ساعاتك وأيّامك بما يرضي الله لأنّ البدايات تحدد ما تؤول إليه النّهايات .
الشيخ محمد زريقة
Recent Comments