دعاء الأولياء

كان إبراهيم بن أدهم في البحر وهبت ريح واضطربت السفن وبكى الناس فقيل لبعضهم: هذا ابن أدهم لو سألته أن يدعو الله، وكان قائما في ناحية من السفينة، فدنا إليه وقال: يا أبا إسحاق، ماترى ما فيه الناس فرفع رأسه
وقال: اللهم قد أريتنا قدرتك فأرنا رحمتك، فهدأت السفن.

وفيات الأعيان 1/ 32.