الأخذ بالأسباب الباطنة

حين تدلَهِمُّ الأزمات، وتستحكم الحلقات، ويضيق الخناق؛ فاتجه بقلبك إلى رب الأرض والسماوات، وخالق الأسباب والمسبَّبات، فعنده من الأسباب الباطنة ما يخفى على إدراك عباده!