الخاسر الحقيقي

( خسر الذي ترك الصلاة وخابا … وأبى معادا صالحا ومآبا )

 ( إن كان يجحدها فحسبك أنه … أضحى بربك كافرا مرتابا )

 ( أو كان يتركها لنوع تكاسل … غطى على وجه الصواب حجابا

( فالشافعي ومالك رأيا له … إن لم يتب حد الحسام عقابا )

( والرأي عندي للإمام عذابه … بجميع تأديب يراه صوابا )